 |
| المكتبة الشاملة للابتهالات المرئية الشيخ محمد الطوخي رحمه الله |
أولاً : الابتهالات والتواشيح الدينية المسجلة داخل استديوهات التليفزيون وخارجها من مساجد مصر العامرة
نبدأ أولاً مع : مشتاق لنور النبي وتتوفر منها نسختان
الأولى : أبيض وأسود
للتحميل
الثانية : نسخة ملونة
للتحميل
ثانيًا : ماشي في نور الله (الابتهال المشهور فيديو بالألوان لأول مرة)
للتحميل
ثالثًا : سبحان الله
مع مقدمة أكثر من رائعة تتكون من جملة واحدة "لا إله إلا الله" إلا أنها فاقت في جمالها نظائرها من الجمل لأنها أولاً لها وزن عند ربنا ولأنها أيضًا أُنشدتْ بصوت صوت السماء الأول الشيخ سيد النقشبندي فزاد الجمال جمالًا ....
للتحميل
رابعًا : ابتهال نادر من برنامج تسابيح وتراويح من مسجد السيدة زينب عام 1981م
للتحميل
خامسًا : ابتهال نادر جدًا وهو في شبابه
للتحميل
سادسًا : ابتهال يا من يرى ما في الضمير ويسمعُ عام 1966م نادر لأول مرة
مع مقدمة أكثر من رائعة تتكون من جملة واحدة "لا إله إلا الله" إلا أنها فاقت في جمالها نظائرها من الجمل لأنها أولاً لها وزن عند ربنا ولأنها أيضًا أُنشدتْ بصوت صوت السماء الأول الشيخ سيد النقشبندي فزاد الجمال جمالًا ....
للتحميل
سابعًا : ابتهال سبحان من يقضي وصوت قضائه في الخلق لا يعلو عليه قضاء نادر جدًا مسجل من التليفزيون المصري زمان
للتحميل
ثامنًا : يارب هب لي من رضاك نفحة من استديوهات التليفزيون عام 1966م
للتحميل
تاسعًا : رفع الطِّباق السبع من استديوهات التليفزيون عام 1966م
للتحميل
عاشرًا : أي إبداع سماوي عام 1966م
للتحميل
الحادي عشر : مقطعين من نفس الابتهال وهو "يا إله العرش"
قد وضعتهما لكم في ملف خاص بهما
ولكن تم حذف الذي يقول فيه الشيخ يا إله العرش يارب السما ياعليم بضمير الأنفس
وابقوا بخبث على الجزء الذي استعمله المخرج بشكل خبيث في هذا المقطع حيث يظهر فيه "المعلم" وهو يفكر في حبيبته بينما ينشد الشيخ ليوافق خاطر المعلم مع حبيبته إنشاد الشيخ فقد اقتطع هذا الجزء ليوافق سيناريو الفيلم لأن المخرج استعمله على أساس أنه مقطع غزلي لأن الذي يسمع هذا الجزء ولم يسمع الجزء المحذوف يظن أن الشيخ ينشد غزلاً وهذا محال على شيخنا رحمه الله ، فالكلمات في مدح الرسول - صلى الله عليه وسلم - وليس في سياق الحب واللهو وهذا العبث.
وهي كالتالي :
قلبي الولهان يشدو ألما من جفا ظبي أغن أهيف
المقصود رسول الله وهذا عادي وليس حرام لأن من عادات العرب أنها تشبه الرجل بالأنثى يعني كنوع من إلقاء اللوم والعتاب واستعطافها إذا ما هي رحلت عنه وذهبت من دارها المعروف مكانه بالنسبة لها إلى ديار أخرى لا يعرفها تاركةً خلفها آثار يأتي إليها الشاعر ويقف أمامها ويتذكر العهود والوعود والذي كان وكيف كان فينشد من القصيد ما يمتلئ به خاطره ويسمى هذا "وقوفا على الأطلال" أي بقايا الديار المنهدمة المتروكة المرحول عنها.
وكذلك الحال مع الرجل لو أرادوا أن يعاتبوه ويستعطفوه ويخاطبوا قلبه خاطبوه باسم أنثوي ليس موجود على الحقيقة كما هو المشهور من قصيد كعب بن زهير بن أبي سلمى حينما أهدر الرسول دمه ،
فأنشد يقول :
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ
مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُجزَ مَكبولُ
وَما سُعادُ غَداةَ البَينِ إِذ رَحَلوا
إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
هَيفاءُ مُقبِلَةً عَجزاءُ مُدبِرَةً
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
تَجلو عَوارِضَ ذي ظَلمٍ إِذا اِبتَسَمَت
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
شُجَّت بِذي شَبَمٍ مِن ماءِ مَحنِيَةٍ
صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ
تَجلو الرِياحُ القَذى عَنُه وَأَفرَطَهُ
مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ
يا وَيحَها خُلَّةً لَو أَنَّها صَدَقَت
ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ
لَكِنَّها خُلَّةٌ قَد سيطَ مِن دَمِها
فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ
فَما تَدومُ عَلى حالٍ تَكونُ بِها
كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
وَما تَمَسَّكُ بِالوَصلِ الَّذي زَعَمَت
إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
كَانَت مَواعيدُ عُرقوبٍ لَها مَثَلاً
وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
أَرجو وَآمُلُ أَن يَعجَلنَ في أَبَدٍ
وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ
فَلا يَغُرَّنَكَ ما مَنَّت وَما وَعَدَت
إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ
أَمسَت سُعادُ بِأَرضٍ لا يُبَلِّغُها
إِلّا العِتاقُ النَجيباتُ المَراسيلُ
وَلَن يُبَلِّغها إِلّا عُذافِرَةٌ
فيها عَلى الأَينِ إِرقالٌ وَتَبغيلُ
مِن كُلِّ نَضّاخَةِ الذِفرى إِذا عَرِقَت
عُرضَتُها طامِسُ الأَعلامِ مَجهولُ
تَرمي الغُيوبَ بِعَينَي مُفرَدٍ لَهَقٍ
إِذا تَوَقَدَتِ الحُزّانُ وَالميلُ
ضَخمٌ مُقَلَّدُها فَعَمٌ مُقَيَّدُها
في خَلقِها عَن بَناتِ الفَحلِ تَفضيلُ
حَرفٌ أَخوها أَبوها مِن مُهَجَّنَةٍ
وَعَمُّها خَالُها قَوداءُ شِمليلُ
يَمشي القُرادُ عَلَيها ثُمَّ يُزلِقُهُ
مِنها لَبانٌ وَأَقرابٌ زَهاليلُ
عَيرانَةٌ قُذِفَت في اللَحمِ عَن عُرُضٍ
مِرفَقُها عَن بَناتِ الزورِ مَفتولُ
كَأَنَّ ما فاتَ عَينَيها وَمَذبَحَها
مِن خَطمِها وَمِن اللَحيَينِ بَرطيلُ
تَمُرُّ مِثلَ عَسيبِ النَخلِ ذا خُصَلٍ
في غارِزٍ لَم تَخَوَّنَهُ الأَحاليلُ
قَنواءُ في حُرَّتَيها لِلبَصيرِ بِها
عِتقٌ مُبينٌ وَفي الخَدَّينِ تَسهيلُ
تَخدي عَلى يَسَراتٍ وَهيَ لاحِقَةٌ
ذَوابِلٌ وَقعُهُنُّ الأَرضَ تَحليلُ
سُمرُ العُجاياتِ يَترُكنَ الحَصى زِيَماً
لَم يَقِهِنَّ رُؤوسَ الأُكُمِ تَنعيلُ
يَوماً يَظَلُّ بِهِ الحَرباءُ مُصطَخِماً
كَأَنَّ ضاحِيَهُ بِالنارِ مَملولُ
كَأَنَّ أَوبَ ذِراعَيها وَقَد عَرِقَت
وَقَد تَلَفَّعَ بِالقورِ العَساقيلُ
وَقالَ لِلقَومِ حاديهِم وَقَد جَعَلَت
وُرقُ الجَنادِبِ يَركُضنَ الحَصى قيلوا
شَدَّ النهارُ ذِراعاً عَيطلٍ نَصَفٍ
قامَت فَجاوَبَها نُكدٌ مَثاكيلُ
نَوّاحَةٌ رَخوَةُ الضَبعَين لَيسَ لَها
لَمّا نَعى بِكرَها الناعونَ مَعقولُ
تَفِري اللِبانَ بِكَفَّيها وَمِدرَعِها
مُشَقَّقٌ عَن تَراقيها رَعابيلُ
وهنا يتحدث عن موقفه مع الرسول
يَسعى الوُشاةُ بِجَنبَيها وَقَولُهُم
إِنَّكَ يَا بنَ أَبي سُلمى لَمَقتولُ
وَقالَ كُلُّ خَليلٍ كُنتُ آمُلُهُ
لا أُلفِيَنَّكَ إِنّي عَنكَ مَشغولُ
فَقُلتُ خَلّوا طَريقي لا أَبا لَكُمُ
فَكُلُّ ما قَدَّرَ الرَحمَنُ مَفعولُ
كُلُ اِبنِ أُنثى وَإِن طالَت سَلامَتُهُ
يَوماً عَلى آلَةٍ حَدباءَ مَحمولُ
أُنبِئتُ أَنَّ رَسولَ اللَهِ أَوعَدَني
وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ
مَهلاً هَداكَ الَّذي أَعطاكَ نافِلَةَ ال
قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ
لا تَأَخُذَنّي بِأَقوالِ الوُشاةِ وَلَم
أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ
لَقَد أَقومُ مَقاماً لَو يَقومُ بِهِ
أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ
لَظَلَّ يُرعَدُ إِلّا أَن يَكونَ لَهُ
مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ
مازِلتُ أَقتَطِعُ البَيداءَ مُدَّرِعاً
جُنحَ الظَلامِ وَثَوبُ اللَيلِ مَسبولُ
حَتّى وَضَعتُ يَميني لا أُنازِعُهُ
في كَفِّ ذي نَقِماتٍ قيلُهُ القيلُ
لَذاكَ أَهَيبُ عِندي إِذ أُكَلِّمُهُ
وَقيلَ إِنَّكَ مَسبورٌ وَمَسؤولُ
مِن ضَيغَمٍ مِن ضِراءَ الأُسدِ مُخدِرَةً
بِبَطنِ عَثَّرَ غيلٌ دونَهُ غيلُ
يَغدو فَيَلحَمُ ضِرغامَين عَيشُهُما
لَحمٌ مِنَ القَومِ مَعفورٌ خَراذيلُ
إذا يُساوِرُ قِرناً لا يَحِلُّ لَهُ
أَن يَترُكَ القِرنَ إِلّا وَهُوَ مَفلولُ
مِنهُ تَظَلُّ حَميرُ الوَحشِ ضامِرَةً
وَلا تُمَشّي بِواديهِ الأَراجيلُ
وَلا يَزالُ بِواديِهِ أخَو ثِقَةٍ
مُطَرَّحُ البَزِّ وَالدَرسانِ مَأكولُ
إِنَّ الرَسولَ لَسَيفٌ يُستَضاءُ بِهِ
مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ
في عُصبَةٍ مِن قُرَيشٍ قالَ قائِلُهُم
بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا
زَالوا فَمازالَ أَنكاسٌ وَلا كُشُفٌ
عِندَ اللِقاءِ وَلا ميلٌ مَعازيلُ
شُمُّ العَرانينِ أَبطالٌ لَبوسُهُمُ
مِن نَسجِ داوُدَ في الهَيجا سَرابيلُ
بيضٌ سَوابِغُ قَد شُكَّت لَها حَلَقٌ
كَأَنَّها حَلَقُ القَفعاءِ مَجدولُ
يَمشون مَشيَ الجِمالِ الزُهرِ يَعصِمُهُم
ضَربٌ إِذا عَرَّدَ السودُ التَنابيلُ
لا يَفرَحونَ إِذا نالَت رِماحُهُمُ
قَوماً وَلَيسوا مَجازيعاً إِذا نيلوا
لا يَقَعُ الطَعنُ إِلّا في نُحورِهِمُ
ما إِن لَهُم عَن حِياضِ المَوتِ تَهليلُ
ولو كان حرام لاستنكره الرسول ولاستنكره من فوقه الله ولكن الرسول لم يفعل وأيضًا السماء لم تتكلم.
انتهـــــــــى
..........................
الثاني عشر : مجموعة ابتهالات مرئية نادرة من برنامج ابتهالات دينية سجل لتليفزيون الكويت
قد وضعتهم لكم في ملف خاص بهم
للانتقال إليه
الثالث عشر : ابتهال نادر من رحاب مسجد السيدة زينب عام 1971م
للتحميل
الرابع عشر : حلقة بعنوان "الملك" من إحدى حلقات البرنامج الديني "أسماء الله الحسنى" الأكثر من رائع
للتحميل
الخامس عشر : مديح "أوحي إليه اقرأ ولم يكُ قارئًا"
للتحميل
السادس عشر : بأي لحن أغني يوم ذكراها
للتحميل
السابع عشر : سبحان الله والحمد لله
للتحميل
الثامن عشر : صلى عليه الله في عليائه
للتحميل
التاسع عشر : لا إله إلا الله
للتحميل
العشرون : ما بين منبره والقبر قف أدبًا
للتحميل
الواحد والعشرون : مولاي كتبت رحمة الناس عليك بصحبة البطانة عام 1964م
للتحميل
الثاني والعشرون : نسب شريف طاهر
للتحميل
الثالث والعشرون : يارب إن عجز الطبيب فداوني
للتحميل
الرابع عشر : يا من إذا قلت يا مولاي لبَّاني
للتحميل
الخامس عشر : يا هجرة الهادي علوت منارا
للتحميل
السادس عشر : محمد رسول الله بجودة TS
للتحميل
السابع عشر : أنت في الموضع البعيد قريب بجودة TS
للتحميل
....................................
ثانيًا : التلاوات المسجلة في استديوهات التليفزيون
* تلاوات برنامج مع كتاب الله
قد وضعتهم لكم في ملف خاص بهم
للانتقال إليه
** تلاوة الحجرات 1-13
للتحميل
للتحميل
للتحميل
وانتظروا إن شاء الله المزيد والمزيد من النوادر
حـــــصريا على مدونتكم جامع التراث الديني
...............................
لا تنسونا من صالح دعائكم
